الخميس، 29 مارس 2012

فهمنا للدين .. !!

متى تفرقون بين المقدس وغير المقدس؟ بين الإلهي والبشري؟

رائد السمهوري :




منطق الخوارج مع علي بن أبي طالب: لا حكم إلا لله! هذا




 المجهور به، أما المسكوت عنه: لا حكم إلا لنا! ولهذا تفطن 




علي بن أبي طالب لهذه الطريقة في التفكير وهتف بكلمته الشهيرة: 




كلمة حق يراد بها باطل، فإن القرآن لا ينطق 




ولكن ينطق به الرجال! أي إن القرآن يفهمه الرجال ويطبقونه.




في النقاش الدائر حول (الفهم) الأصوب لكتاب الله، نجد من الناس 




من يتعامل مع الأمر بطريقة الخوارج، فيقول: نحن 




منهجنا كتاب الله! وكأن منهج مخالفيه هو القانون الفرنسي! أو 




الياسق التتاري!




ولذا يقال لهم: بل منهجكم لو تفطنتم: هو فهمكم أنتم لكتاب الله! 




ومخالفوكم ينازعونكم في فهمه.




إنها كلمة شبيهة بكلمة الخوارج، لا حكم إلا لله، وهم يقصدون لا 




حكم إلا لفهمنا لكتاب الله!




كفوا عن المزايدات وادعاء أن فهمكم لكتاب الله هو نفسه كتاب الله، 




وتواضعوا قليلاً واستوعبوا أن فهمكم وآلاتكم التي 






تستخدمونها لهذا الفهم ما هي إلا نتاج بشري، بأدوات بشرية، إن 




فهمكم لكتاب الله ليس هو بالضرورة كتاب الله.




متى تفرقون بين المقدس وغير المقدس؟ بين الإلهي والبشري؟

الثلاثاء، 13 مارس 2012

قلبى باكى حزين عشت هاكذا سنين





عندما تنام كل العيون تضل عيون الحب وحدها ساهره
نظرات العيون هى لغه الارواح ولغه الحب التى 
لا يفهما احد غير الذى وجهت اليه


كثيرا ما تنتهى الصداقه بالحب ولكن لا يمكن للحب ان ينتهى بصداقه
وجد الحب لسعـاده القليلين وشقاء الكثيرين
المحبه لا تعرف مقدارها الا ساعه الفراق


الحب مرض فى القلب تنتقل عدواه بواسطه العيون
القلب الذى لا يؤمن بالحب فهو قلب بارد
اعقل فى الحب جنونه


الشباب يدوم ساعه والجمال عمره كعمر الزهور اما الحب فذالك 
هو الجوهره التى تبقى الى الابد
الحب داء ولكننا بدونه لانكون بصحه جيده
الحب اعمى لكن الزواج يعيد النضر


يحب الرجل عن طريق عينيه اما المرأه فعن طريق اذنيها
النضرات اول رسائل الحب
ان تحب وتخفق فى الحب افضل لك من ان لاتعرف الحب ابدا







قلبى باكى حزين عشت هاكذاسنين
حتى ظهرت فى سمائى قمرا
اضاء لى حياتى


كلامك عذب كانه دواء شربت منه رشفتنا
انعشت فؤادى تخيلى ياقمرى لو شربت
منه كل يوم رشفتنا


فبدونك اكون صريع الهوا
فأهل الهوا قالوا الاذن تعشق قبل العين احيانا
وها انا اذا سمعت صوتك
وراتك عيونى فأنتى بين ضلوعى قلبا


دائم الترحال حائرا
ابحث دوما عنكى
بين كل الوجوه
عساتجمعنا الصدفه
اويجمعنا احد الاماكن


وما اكثر الاماكن والدروب
وما اكثر الهمسـات والحكايات
ففى كل مكان لك به لمســــــــه
اما كلمه او بسمه
ارق من كل نسمه


حيبتى مازلت دائم الترحـــــــــــــــ ــــــال
احبـــــــــــــــــ ــــك











Google << منه .. يخليك اسرع

أنت ليبرالي أم رفضي أو مجوسي ؟




هذا ليبرالي – وذاك إسلامي متشدد وثالث ملحد زنديق ورابع من 



عبدة الأصنام وخامس رفضي أو مجوسي وماذا بعد ؟ وهل يعقل 



أن 



يكون كل هؤلاء مواطنين من أبناء هذا البلد ؟.


إن  كل هذه المسميات والألقاب الغريبة أصبحت تتكرر اليوم عبر 



برامج تقدمها قنوات فضائية تابعة لرجال أعمال سعوديين للأسف 



وباتت 


تشنف آذاننا  صبحاً ومساءً وسط صيحات المتحاورين ووصف 



بعضهم البعض بأقبح الصفات والنعوت التي يخجل أبناء الشارع 



من التفوه 


بها مثل(ياكلب – ياورع)– تحت زعم أنها برامج حوارية هادفة – 



وقد تمكنت هذه القنوات المعادية للمجتمع  في تقسيم مجتمعنا 



شيعاً 


وطوائف وجماعات وشق صفوفهم. بعد أن كنا لا نسمع بهذه 



العبارات إلا في عالم الأفلام – وهانحن اليوم وبفضل هذه البرامج 



المأجورة 



قد عرفنا أن الكاتب فلان ليبرالي المنشأ والأصل والولادة – وذلك 



العالم الجليل بأنه متشدد ومتطرف والمواطن العادي زنديق ملحد 



إلخ  . 



وفي حال إستمرار بث هذه البرامج العدوانية فقد نكتشف أن 



البدوي راعي الأغنام حمدان هو من حزب كاديما أو الليكود 



الإسرائيليان.


كما يبدو أننا مقدمون على مرحلة جديدة حسب تصنيف هذه 



القنوات كأن يقوم الشخص فينا بتعريف الآخر بانه ليبرالي فيبادره 



الآخر بأنه 



إسلامي متشدد ونفس الحال سنضيفها إلى السيرة الذاتية لنا حين 



التقدم بوظيفة والله أعلم!


  أين دور وزارة ثقافتنا وإعلامنا من خطورة هذه البرامج – 



والتي توصف بأنها رسالة واضحة لتفكيك عرى هذه الأمة وزرع 



الكراهية إيذاناً 


بالإقتتال لاقدر الله. إنها أخطر مما تبثه القنوات الأجنبية المعادية . 



ومن يود التأكد من ذلك فعليه متابعة قناتي ( دليل والدانة) 



وحسبي 



الله ونعم الوكيل!




                                                         أحمد سعيد مصلح 

من موقع facebook

الأحد، 11 مارس 2012

قرية بلا شوارع


قرية بلا شوارع


قرية بلا شوارع


قرية بلا شوارع


قرية بلا شوارع


قرية بلا شوارع


قرية بلا شوارع


قرية بلا شوارع


قرية بلا شوارع


قرية بلا شوارع


قرية بلا شوارع


قرية بلا شوارع


قرية بلا شوارع


قرية بلا شوارع


قرية بلا شوارع


قرية بلا شوارع


قرية بلا شوارع


قرية بلا شوارع


قرية بلا شوارع


قرية بلا شوارع


قرية بلا شوارع


قرية بلا شوارع


قرية بلا شوارع


قرية بلا شوارع


قرية بلا شوارع


قرية بلا شوارع


قرية بلا شوارع


قرية بلا شوارع


قرية بلا شوارع

قرية بلا شوارع



قرية بلا شوارع


قرية بلا شوارع






























































أثرياء بدون شهادات علمية



أثرياء بدون شهادات علمية

تاريخ الإضافة : 12/4/1433 هـالزيارات : 14509التعليقات : 1الرسالة السابقة في قسم [ إحصائيات عالمية ]الرسالة التالية في قسم [ إحصائيات عالمية ]حفظ الرسالةارسل لصديقطباعةتقييم
Rich Without Certificate

هناك العديد من رجال الأعمال من الذين يمتلكون ويديرون شركات عالمية كبرى ، ويُعتبروا من أثرى أثرياء العالم. بعض شركات الإحصاء دخلت في إرباك عندما حاولت تقديم أرقام دقيقة عن ثرواتهم. أخبارهم كانت دائماً من المواضيع الصحفية الشيقة والمثيرة لاهتمام شرائح واسعة من الناس.

الأكثر إثارة في هذه الشخصيات أنها لم تُكمل تحصيلها الجامعي أو لم تبدأ به على الإطلاق، ولعل هؤلاء الأشخاص هم البرهان العملي لدراسات نفذها بعض العلماء في الولايات المتحدة الأمريكية، ومفادها أن التعليم الجامعي التقليدي قد يُدخل طلابه في طور من الجمود يُلغي القدرات الإبداعية للكثير من الطلاب؛ ولم لا! فـ: "جوبز" و "زوكربيرغ" يُصنفا ضمن قائمة المخترعين، والباقين من هذه القائمة يعتبروا أساتذة ومبتكرين في عالم الإدارة، هذا بالطبع إضافة إلى مواهبهم الفذة الأخرى.

إليكم لمحة عن ثراء العقل وثراء المال ، حازوا العلم والثروة بأساليب غير تقليدية ، وقدموا خدمات جلية لمجتمعاتهم وللإنسانية ، وما الـ: FACEBOOK ومبتكرات "جوبز" إلا من نتاج عقلهم المبدع.

وبالطبع فهذه ليست قاعدة حتى لا تؤخذ ذريعة لترك الدراسة , فالصحيح أنه بتوفيق الله أولاً ثم مع التعليم والبحث والحرص على تطوير الذات بالقراءة والاطلاع الدائم على كل جديد والمثابرة في العمل هو الذي يقود للنجاح بإذن الله , وقد يُوفق الإنسان للنجاح بأقل مجهود وبأقصر طريق إذا وفقه الله لذلك.
وخلاصة القول في موضوعنا أن ليس كل من ترك التحصيل العلمي والدراسة في الجامعة أصبح مبدع ومخترع وناجحاً في حياته.